"وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَىٰ قُلْ إِصْلَاحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ"
في مخيمات اللجوء، يكبر أيتام الروهينجا بلا سند، يُصارعون قسوة الحياة، وقد فقدوا آباءهم في مجازر ومآسي مؤلمة لا يزال صداها يتردد في قلوب المسلمين.
في جمعية تنمية الخيرية، نفتح باب الأمل لهؤلاء الأيتام عبر مشروع يضمن لهم الرعاية الشاملة: تعليم، صحة، تغذية، وكسوة... لنمنحهم الطفولة التي حُرموا منها، ونرسم البسمة على وجوه أنهكتها المحن.
ساهم في كفالة يتيم من أبناء الروهينجا، وكن العوض الذي ينتظرونه، واغتنم الأجر العظيم في أعظم أبواب الخير.