أجبر النزاع الدائر في السودان آلاف العائلات على الفرار والنزوح إلى دولتي تشاد وأوغندا الحدودية، فأصبحوا في دائرة اللجوء دون أدنى مقومات معيشية فلا غذاء ولا دواء ولا مأوى يجمع شملهم.
واستجابة للأوضاع الإنسانية لإخواننا المنكوبين، نعمل على دعمهم بالطرود الغذائية وما يلزم تفادياً لشبح الجوع الذي يهددهم
تبرعكم غوث ونجاة لمن انقطعت بهم السبل
شاركونا الخير
تجوز الزكاة